خواطر قد لا تسر الخاطر
-
خواطر قد لا تَسرُّ الخاطر
فيصل أبو شادي كان في الخمسينيات من عمره، رفيقاً ورقيقاً للأرض، بينما كنت أنا الطفل المتعثر بحصواتها، أسعى لملاحقة سلم…
أكمل القراءة » -
خواطر قد لا تَسرُّ الخاطر
فيصل أبو شادي قدَراً… أشمّر عن زنود وسواعد، وأهيّئ نفسي ومن حولي، فكل ما تبقى ليس إلا شروخاً وسواتر. بعد…
أكمل القراءة » -
خواطر قد لا تَسرُّ الخاطر
فيصل أبو شادي كيف نعود إلى التاريخ، وهل من فرصة للعودة إلى الذاكرة من باب التفاؤل والأمل (الموارب)، وعلى غفلة…
أكمل القراءة » -
خواطر قد لا تَسرُّ الخاطر
فيصل أبو شادي عندما كنتُ أنا أنا، ولم تكن هي هي، لم أعد أعرف من أنا؟ ولم أعد أعرفُ من…
أكمل القراءة » -
خواطر قد لا تَسرُّ الخاطر
فيصل أبو شادي البعض على طريقته، والآخرون على وظيفتهم، وأنا على طريقتي. أحاول غسل وجهها بالماء والصابون المعطر كل صباح…
أكمل القراءة »