Uncategorized

استراحة الصقر

متى نكف عن التقبيل والمصافحة بالأحضان؟! لماذا لا نكتفي بالسلام بالأيدي؟!

ملاحظات يكتنفها الغموض وتريد من يحمل بيده فأساً، أو عصا.. أو مكنسة لإزالة هذه العادة السيئة، وغيرها من الخزعبلات التي لم تعد تليق بنا، وظل يعاني منها الكثير من شبابنا.

الاحترام والمحبة تعكسها المشاعر.

صورة نرجو ان نكون وفقنا في طرحها، والرغبة تحدونا في الخلاص منها. عجبي!

*عبد الكريم البليخ

*****

محاربة فنجان قهوة العزاء

محاربة هذه العادة كان السباق الدكتور عبد السلام العجيلي حيث قدم أكثر من مبادرة في محاربة فنجان قهوة العزاء (فنجان أو فنجانين يقدمان لأكثر من ١٠٠ شخص في آن واحد) وعادة التقبيل والمصافحة.

طبعاً كان يهدف إلى الحد من انتشار الامراض والاوبئة المهددة للحياة (مثل السل ..الانفلونزا..وامراض التقبيل ..) وأتصور بعد جائحة كورونا تراجعت هذه العادة في المجتمعات المتحضرة أكثر من مجتمع الريف ..فأنا أرى أن الدور يجب أن لا يتوقف على الأطباء وحدهم بل يجب أن يتصدر الكتاب والأدباء والإعلام بكافة أشكاله لهذه الممارسات المغلوطة والموروثة ومحاربتها.

الدكتور ـ اسماعيل العليص

*****

عيسى شب عندو شركة كبيرة بدبي

في يوم بعت كرت زيارة لأبوه اللي عايش بالضيعة مشان يزورو بدبي.. وصل الأب على المطار ولاقى الشوفير عم يستناه بالمطار كرمال يوصلو لعند إبنو عيسى اللي ساكن بأكبر ناطحة سحاب بدبي. لما فات بالمصعد وبلش هالمصعد يطلع و يطلع ويطلع ……

الأب صار يتفرج من بلور المصعد وشاف البنايات عم تصغر و الناس اختفت بالمرة، ولسا هالمصعد عم بطلع بعد شوي شاف حالو صار فوق الغيوم ولسا هالمصعد عم بطلع. اتطلع الأب بالشوفير و قلو ولك عين عمّك إنت لعند أي عيسى آخّذني.

الدكتور ـ حمدي موصللي

……

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. عام جديد نترقب احداثه ونآمل ان تكون افضل حالا من مثيلتها بالعام المنصرم ونحلم بالامن والسلام ونطالب الزمن ان يمنحنا الفرحة والسعادة ، علينا نحن ان نكون الافضل ونكون الاكثر ودا والاكثر تواصلا ونفرض على الحياة معاني التسامح مع الاخر والتغافل عن صغائر الأمور حينها ستطيب لنا الايام ويكون عاما سعيدا وحياة اروع وارقى للجميع .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى